Home | About us | Magazine Archive | 2016


Magazine Archive > Jan - Feb 2009 > Chairman's Note share | About us | Advertising

Crisis Time

CEO’s are required to take on the role of the communications and human resources managers
 
A slowing global economy is clearly posing unique challenges to businesses all over the world, the CEO now has to take on the additional responsibility of familiarizing everyone in the organization with the changed dynamics of the market, besides using forecasts to take hard decisions, including reducing employee strength and recasting business plans.

The CEO is required to take on the role of the communications and human resources manager to keep employees informed, motivated, engaged and also involved in business concerns.

The CEO’s role has many dimensions, his ability to understand and connect with his people as well as create a motivating and engaging environment…

There is a huge pay-off from talking with and listening to employees. Just like an annual general meeting addressed by the chairman of a company who gives shareholders a chance to understand the company’s goals and ask questions where the employees are addressed by the CEO, helps instill faith among the workforce and motivates them…

CEOs also need to be careful about not ending up with negative reactions in their scramble to manage short-term pressures, CEOs who are able to see long-term goals even as they manage the shortterm pressures tend to make the difference. “This is a time when a CEO’s leadership skills, courage, vision and innovative have to float on top"
 
Companies come down to cultures and individuals during tough times,” says Laurence G. O’Neil, president and CEO, Society for Human Resource Management, a US-based not-for-profit organization focused on human resources management. “The key skill in these times is being able to steer clear of ambiguity,” he says. “If the CEO does not present things clearly, it creates nervousness and uncertainty amongst employees.”

...بالعربى إلى

و مات ياسر
تعجب الكثيرون لكثرة المزايدين على مصر من خلال انتقاد دورها فى القضية الفلسطينيه و من المضى فى اتهامها بالتواطؤ مع إسرائيل فى إحداث الاعتداء الصهيونى على غزة !!!

و أنا أقول إلى كل من تعجب من هؤلاء المزايدين و المتطاولين ، لا تتعجبوا فهذا قدر مصرنا الحبيبه فهى الكبيرة و الشجرة المثمرة دائما و سيظل الحاقدون يرمونها بالغمز و اللمز فهذا فقط ما يستطيعون فعله و لكن أحذركم من غضب الحليم.

فقد داومت القنوات الفضائية الإخبارية العربية و بالأخص قناة الجزيرة كعادتها على توجيه الرأى العام العربى كله ضد مصر و الإشارة دائما بدور مصر السلبى بالإضافة إلى نظرية المؤامرة التى لا يراها و لايفتعلها إلا هم.

و إنى أتساءل ، لماذا توجهت وزيرة الخارجية الإسرائيليه بزيارة وديه لمقر القناة الموقر؟!!! أرجو الإجابة على هذا السؤال بدلا من الغمز و اللمز و التلميح و التوجيه و الحقد الظاهر تجاه كل ما هو مصرى.

و أخيراً .. طل علينا السيد حسن نصر الله متجاوزاً كل الحدود و الخطوط الحمراء فى مخاطبة دولة بحجم مصر و مطالبا شعبها بالثورة على النظام و الخروج و فتح معبر رفح بصدورهم ... "طيب يا سيدى " فقد كان السيد ياسرالعيسوى من حرس الحدود المصرى يؤدى واجبه و مصدرا صدره
أمام المعبر فما كان نصيبه إلا رصاصتين أودتا بحياته على الفور، و ليته رصاص إسرائيلى بل كان وللأسف من الإخوه فى الجانب الفلسطينى والذين إستباحوا دم الجنود و الضباط المصريين.

إن شعب مصر أكبر من أن يوجه بهذا الأسلوب المستفز وأوجه هنا تساؤل أين نصائحك للشعب السورى و الإيرانى أو حتى الفلسطينى؟!! مصر حاربت فى 1948 و 1956 و 1967 و انتصرت فى 1973 ، ماذا فعلتم أنتم على مدار تلك السنوات و الحروب؟!!!
أقول لكل المزايدين و الحاقدين ان دم ياسر أشرف منكم جميعا ، فاذهبوا جميعا للجحيم ..........
 
فوضى الإعلام الرياضى
لا أعلم لمن يجب أن أوجه كلامى هذا ، هل لرؤساء القنوات الفضائية الرياضية؟ أم لرئيس المجلس الأعلى للرياضة؟ أم لوزير الإعلام؟ أم لرئيس الوزراء.. ؟

نحن نعيش فى قمة الفوضى الرياضية الإعلامية ، فوضى الإعلام الرياضى عبر أثير الإذاعة فى تحليل المباريات و توجيه النقد ، فنجد لاعبين حديثى الاعتزال و آخرين لم يرتقوا حتى للعب فى صفوف منتخب مصر يقومون بتوجيه أشد النقد و التساؤلات المختلفة و الوصول إلى الخطة الواجب
تنفيذها مخاطبين مديرين فنيين فى حجم مانويل جوزيه ، طه بصرى ، حسن شحاته، هولمان ، حلمى طولان .. إلخ .. فهل يعقل هذا !!؟؟ هل يملك هؤلاء المحللون حديثى الخبرة الإعلامية و الرياضية معاً رصيدا كافياً يسمح لهم باعتلاء تلك المقاعد الإعلامية الهامة جدا و توجيه مثل هذه النصائح لمديريين فنيين أفنوا حياتهم فى الملاعب أم كان يجب التريث و اختيار عناصر إعلامية تتمتع بخبرة كافيه لتوجيه النصائح و إقناع المستمع أم هى الفوضى الإعلامية التى نتحدث عنها؟!!!

أما النوع الثانى فهو فوضى القنوات الفضائية و هو الأكثر ألمًا و فوضى... و قبل أن أبدأ فى الاسترسال لابد من الاعتراف بوجود بعض القنوات و البرامج الجيدة جداً و التى تحترم عقل المشاهد بداية بالتدقيق فى اختيارالضيوف و مواضيع الحلقات البعيدة عن تحقيق أهواء شخصية أو التوجه فى محاربة شخص ما بعينه و تلك النوعيه العادلة من البرامج قليلة جدا جدا ولله الحمد....! وتكمن فوضى تلك البرامج و القنوات بداية من اختيار مقدم البرنامج فتارة يكون لاعب كرة معتزل منذ عشرين عاماً و تم إهداءه برنامج يعينه و يساعده فى حملته الانتخابيه أو أى مصلحة شخصية حيث لا وجود لكلمة إعداد فى تلك النوعيه من البرامج و تلك هى النوعيه الاكثر شيوعا فى مختلف القنوات ، النوعيه الأخرى الأكثر استفزازاً و هى التى يحاولون إقناع المشاهد بفتح الخط لتلقى مكالمات المشاهدين حيث تكون المكالمات جميعها "بقدره قادر" فى اتجاه مقدم البرامج أو فى محاربة مجموعة معينة من الرياضيين أو لمحاربة شخص بذاته أو حتى المحاولة لتوجيه الرأى العام فى مسار معين ... فهل يعقل هذا !!؟؟ يا ناس احترموا عقل المشاهد من تلك الأساليب التى عفا عنها الزمن ده حتى الابتكارمطلوب فى الشر برضه
 
إنه عصر فوضى الإعلام الرياضى الفضائى حيث اختلط الحابل بالنابل و البرامج الجيدة بالرديئة و لكن يبقى المشاهد هو السيد ، يعرف من الذى يبذل الجهد فى عمله فيقدره و يواظب على مشاهدته و يعرف أيضا السئ الذى لا و لن يحترمه و يمر عليه مرور الكرام، وإذا أردت عزيزى القارئ
معرفة ذلك من تلك فعليك حصر المادة الإعلانية المدفوعة فى تلك البرامج مثلا !!!

إنه حقا عصر فوضى الإعلام الرياضى


Copyright © 2008 Publications are by Dear Guest DG S.A.E Co. for Publishing, Printing and Distribution. All rights reserved.
Site Designed By Egygo.net, Managed by M3 webz for Web Design Services in Egypt