March 29, 2024

Search

Find us on facebook

Chairman's Note

The 48 laws of POWER

Robert Greene is the author of three savvy books covering Seduction, War & Power. One of these books is the 48 LAWS OF POWER which is divided into 48 chapters each represent one LAW OF POWER. When you pass through the title of each chapter, you will agree and question this way of thinking; however you will definitely disagree with three, four or even more of the published LAWS OF POWER…

Robert Greene and his team have used true stories to show how the LAW OF POWER was used, I haven’t actually read the entire book yet, however after going through lots of previews about this best seller and according to what i have listened to in Al Qahera Al Youm program, I decided to share with my dear readers these 48 laws, it is really very interesting and definitely worth reading. Here they are listed below:
1. Never outshine the master.
2. Never put too much trust in friends; learn how to use enemies.
3. Conceal your intentions.
4. Always say less than necessary.
5. So much depends on reputation. Guard it with your life.
6. Court attention at all costs.
7. Get others to do the work for you, but always take the credit.
8. Make other people come to you; use bait if necessary.
9. Win through your actions, never through argument.
10. Infection: avoid the unhappy and unlucky.
11. Learn to keep people dependent on you.
12. Use selective honesty and generosity to disarm your victim.
13. When asking for help, appeal to people’s self interests, never to their mercy or gratitude.
14. Pose as a friend, work as a spy.
15. Crush your enemy totally.
16. Use absence to increase respect and honor.
17. Keep others in suspended terror: cultivate an air of unpredictability.
18. Do not build fortresses to protect yourself. Isolation is dangerous.
19. Know who you’re dealing with; do not offend the wrong person.
20. Do not commit to anyone.
21. Play a sucker to catch a sucker: play dumber than your mark.
22. Use the surrender tactic: transform weakness into power.
23. Concentrate your forces.
24. Play the perfect courtier.
25. Re-create yourself.
26. Keep your hands clean.
27. Play on people’s need to believe to create a cult like following.
28. Enter action with boldness.
29. Plan all the way to the end.
30. Make your accomplishments seem effortless.
31. Control the options: get others to play with the cards you deal.
32. Play to people’s fantasies.
33. Discover each man’s thumbscrew.
34. Be royal in your fashion: act like a king to be treated like one.
35. Master the art of timing.
36. Disdain things you cannot have: Ignoring them is the best revenge.
37. Create compelling spectacles.
38. Think as you like but behave like others.
39. Stir up waters to catch fish.
40. Despise the free lunch.
41. Avoid stepping into a great man’s shoes.
42. Strike the shepherd and the sheep will scatter.
43. Work on the hearts and minds of others.
44. Disarm and infuriate with the mirror effect.
45. Preach the need for change, but never reform too much at once.
46. Never appear perfect.
47. Do not go past the mark you aimed for; in victory, learn when to stop.
48. Assume formlessness.

 

بالعربى

الأمن الداخلي، المظاهرات الفئوية و مصادر الدخل، التوافق السياسي و الفتنة الطائفية....

لو أراد اللة لمصر الركوع لركعت منذ زمن!!

سألني احد الأصدقاء ماذا كنت بفاعل لو كانت أمور الدولة بيدي في تلك المرحلة الحرجة و الصعبة جداً لتسيير أمور البلاد و دفع عجلة الانتاج؟ و هو ما جعلني افكر واضعا نفسي محل صانعي القرار و ليس من موضع الناقد الدائم كما نفعل جميعا!!! فقلت لة بالطبع لن استطيع تلبية جميع الاحتياجات و لا حل جميع المشاكل و لكن هناك ضروريات و أولويات يجب البدء بها علي الفور و البداية لابد ان تكون بتحديد اكبر المشاكل و التحديات كما أراها و هي: الأمن الداخلي، المظاهرات الفئوية و مصادر الدخل، التوافق السياسي و الفتنة الطائفية.... و بالطبع تلك التحديات ليست الوحيدة فهم كثر، ولكن من وجهة نظري لن تستقيم الامور الا بعد المبادرة بحل تلك المشاكل و التحديات في البداية.. و بالنظر للخمس تحديات نجد ان العنصرين الاساسين في عدم الوصول لحلول هما غياب تطبيق القانون و الفوضي الإعلامية... فغياب تطبيق القانون هو الذي يسمح بتعطيل دولاب العمل دون رقيب او حساب، غياب تطبيق القانون يسمح للبلطجية بالتحكم في الشارع و بالتأثير السلبي علي الأمن الداخلي، غياب تطبيق القانون يسمح باندساس المخربين و مثيري الفتن للوقيعة بين فئات الشعب المختلفة حتي داخل مدرجات مباريات كرة القدم!! اما الفوضي الإعلامية فهي التي تغذي كل هذا!!! نظر لي صديقي مبتسما و قال"طب حتعمل اية يا عم، دة كدة إحنا لابسين في الحيط"... فقلت لة اننا لن نستطيع التحكم في الامور بنسبة مائة بالمائة و لكن بالإمكان فرض السيطرة علي الامور بنسبة كبيرة، فقال لي "كيف و انت كلما اتخذت اي قرار و حاولت تطبيق القانون علي المخالفين ستجد أمامك مظاهرات و مليونيات و مهاجمة للشرطة التي لم تستعيد نصف عافيتها حتي"!! فقلت لة عندك حق و لذا اول ما سوف اعمل علية هو مشاركة الشعب في المشاكل و حلولها و اعني هنا بالشعب، الأغلبية الصامتة لتعطي الشرعية لكل القرارات! فرد علي الصديق و قال "مش فاهم"! فقلت لة مثلا الشعب كلة غير راضي عن مظاهرات و اعتصامات الاطباء و عمال السكة الحديد و موظفي الطيران المدني و المطار الخ الخ الخ، فلماذا إذن لا نفعل القانون؟! ان حرية التعبير عن الراي مكفولة للجميع و لكن لها حدود عندما يتم تخطيها لابد من عقاب القانون، فمن من هؤلاء تم محاسبتة بالقانون؟لا يوجد!! و لذا لن تتوقف تلك الظاهرة لاستحالة إرضاء الجميع، فنحن بشر، فلابد من استغلال الشرعية الشعبية الرافضة لتلك الممارسات و تطبيق القانون، و قس عليهذا و علي نفس الوتيرة مشاكل الفتنة الطائفية... فعندما تعزز القرارات بالشرعية الشعبية لن تستطيع الفئة المنفذة لتلك الاعمال الصمود كثيراً حيث انها عند إذن ستكون ضد إرادة الأغلبية و لن تجد اعلاماً يساندها حيث ان الاعلام و للأسف و من اجل نسبة المشاهدة هو علي مبداء "معاهم معاهم، عليهم عليهم".... و لكن كي تعزز قراراتك بالشرعية من الشعب فلابد من مصارحة الشعب دائماً، فاطرح علية المشكلة و المتسبب فيها مصحوب بقرارحازم فستجد الجموع خلفك و تؤيدك.. فقال لي الصديق"طب ما تقولي كدة حل لمصادر الدخل الذي انعدمت و ماتقوليش ان لما كل دة يظبط مصادر الدخل حترجع تاني لان دة طبيعي، لكن إديني حلول مثلا لمشكلة السياحة لكن علي المدي القصير لان علي افضل السيناريوهات، السياحة قدمها سنة!! فقلت لة عندك حق طبعا، كما ذكرت من قبل لن نستطيع حل جميع المشاكل علي المدي القصير و لكن اذا أخذنا السياحة كمثل و لان الدخل قل بما يزيد عن ستين بالمائة، فلابد من ايجاد بدائل و حلول غير نمطية او تقليدية، فبجانب كل الخطط الموضوعة و التي سيتم وضعها مستقبلا لاستعادة السياحة، فلماذا لا تقوم وزارتي الثقافة و السياحة بالاتفاق علي تنظيم معرض اثار متحرك يطوف اوروبا و امريكا بالاتفاق مع المتاحف الكبري التي من المؤكد انها سترحب بالقطع الفرعونية النادرة السهلة التنقل التي يرجع تاريخها الي آلاف السنين!!! ان مثل هذا المعرض سيدر علينا المليارات خلال سنة واحدة فقط و مثل تلك الحلول الغير نمطية كثيرة!!!لعهعل

ابتسم لي الصديق و قال لي" يا اخي انت خلتني أتفائل شوية"... فقلت لة من أراد النيل من مصر عبر مر العصور كثيرين و لو أراد اللة لها الركوع لركعت من زمااااان!! و لكنها محفوظة الي يوم الدين حيث وجب فقط علي شعبها تحمل عبئها كلة و لا يجب حصر مشاكلها و حلولها علي فئة دون الأخري، فمصر منا و إلينا و كل ما يستطيع فعلة اى حاقد او اشباة الدول و الأوطان، هو فقط التمني بسقوطها او النيل منها و من شعبها.... حفظ اللة مصر

ماجد حسني



Share it!

 
Facebook   Twitter   Google Buzz   Digg   LinkedIn   Digg   More...
 


leave a comment on Chairman's Note

 
 
Copyright © 2011 Publications are by Dear Guest DG S.A.E Co. for Publishing, Printing and Distribution. All rights reserved.
Site Designed By Egygo.net, Managed by M3 webz for Web Design Services in Egypt