April 25, 2024

Search

Find us on facebook

Chairman's Note

Service is NOT just a word

How many international companies do we have in Egypt? Many of course; each of the companies’ presidents & CEO’s continue to assure the public and the employees of the importance of customer service. However do they truly focus on this significant issue as they focus on the company GOP or market share?! The answer is a big NO, they simply hire or promote a manager to handle this “bloody” issue, whom sometimes; are either not qualified, or over qualified to contend with such a post, depending on his/her background... “For instance, a director of finance is surely the wrong person to handle customer service issues”. The importance of customer satisfaction is perceptible when you realize that without customers, you simply don’t have a business. Statistics confirm that a single unsatisfied customer can send more business away from your company than 10 satisfied customers. The more you focus on customer retention and customer support, the more long-term business you’ll acquire. Thus, providing evidence that it’s worth it to focus on customer satisfaction strategies, no matter how large or small your company is. Here are the findings of a small study that I have asked my research department in CS&T hospitality to run which support what is mentioned above:

1- Who Has The Worst Customer Service in Egypt?
30 % went to RETAILS SHOPS, 29% went to MOBILE COMPANIES, while 25 % went to BANK SERVICES...

2- From a customer opinion, what drives you Crazy?
45 % went to “STAFF RUDENESS”, 40% went to “IGNORING ANSWERING CUSTOMER REQUESTS AND HANDLING COMPLAINTS”
while 20% went to “UNTRAINED STAFF”.

In our next issue, we’ll provide you an exclusive case study for poor customer service, and how service and customer requests are handled over a 4 month period within one of these international companies in Egypt...

 

بالعربى

منذ ثلاث و اربعة سنوات مضت و الكلام واحد
لا يتغير !! فكفي مزايدة لان التغيير لابد ان
يشمل تصرفاتنا الشخصية و ليس فقط
بنغير رؤسآنا !!!اا

كلمة عدد يوليو 2009
دى بلد تيييييت.... يا عينى عليكى يا مصر
" آسف يا احمد لأنى تأخرت عليك ، الشوارع كانت زحمه جدا و سواق تاكسى خبطلى العربية ، اعمل ايه بس دى بلد تييييت
كم من هذه الجمل ومثيلتها نسمعها و نرددها يوميا مع التنوع و الاختلاف فى إختيار كلمات السباب للبلد ؟ و هل هذا السباب فى محله؟اا
الرجل تأخر عن الميعاد لان الشوارع مزدحمه و التاكسى خبط السيارة طيب ايه ذنب البلد ؟ ما احنا كأشخاص اللى عاملين الزحمه و احنا برضه اللى بنسوق التاكسى طيب ايه ذنب البلد؟
و يقول آخر.. شفت الخناقه اللى حصلت بين أعضاء مجلس الشعب النهارده؟ دى عالم بتهزر يا سيدى و حاجة تكسف ، يا عم دى بلد تييييت
يا سيدى هى البلد برضه اللى قالت للناس تتخانق مع بعض ولا هى اللى قالت للناس تنتخب الاعضاء دول.اا
و آخر... " النهارده شفت حادثه وحشه جدا على المحور، سواق نقل شال خمس عربيات ، و كل يوم لازم اشوف حادثه فى نفس المكان ، مافيش فايده دى بلد تييييت
لا اله الا الله ، يا عم حرام عليكوا ، هى البلد برضه اللى قالت للسواق يضرب سيجارة الاصطباحه ولا حتى عسكرى المرور المقصر فى عمله ولا حتى العربيه الملاكى اللى ماشيه عكس الاتجاه؟
و كمان... " شفت يا عم كم الشحاتيين حول السياح فى منطقه الازهر ، منظرنا وحش و حاجة تكسف فين الحكومه تلم الناس دى ، و الله دى بلد تييييت!!!اا
و غيرهم جمل كتيير اوى كلها على نفس المنوال، نعم اى بلد هى مكان و ناس و حضارة إلخ إلخ... بس و الله حرام علينا اسم مصرنا الحبيبه يا جماعه، دى مصر دى شايله بلاوى كتير اوى .. نرمى فى شوارعها الزباله ، نسرق فى ثرواتها ، نزيف فى تاريخها ، ننتقدها فى الفضائيات ، الخ الخ الخ ، و فى الآخر كلنا بنشتمها !!! يا ناس سيبوا اسم البلد فى حاله لان العيب مش فيه.. و دى بلد مش تييييت، دى احلى بلد فى الدنيا.اا

من واكد لعبد الغنى.....اا
- فى الدورة الثانيه و الثمانين لتوزيع جوائز الاوسكار عن الاعمال السينمائية خلال عام 2009 تواجد كل من مات دامون ، و دى هارلسون ، كريستوفر بلامبر ، ستانلى توشى ، كريستوفر والتز ، بينيلوب كروز ، فيرا فارميجا ، ماجى جيلينهال و آنا كندريك و جميعهم يتنافسون عى ثانى أهم جوائز الاوسكار و هى : أفضل ممثل و ممثله دور ثانى . أما عندنا فنجد من يتهرب و يرى انه أكبر من الجائزة..... !!!اا على فكره ، الفائز بتلك الجائزة فى مهرجان دير جست السادس كان عمرو واكد سينمائيا و لكنه اعتذر لتواجده فى باريس!!، أما أحمد سعيد عبد الغنى الفائز تليفزيونيا فقد إعتذر لتواجده فى البيت..... !!!اا

كلمة عدد مايو 2010
العمل التطوعى
كنت دائماً أرفض أى ترشيح لى لأى عمل تطوعى داخل النادى الذى أنتمى إليه و ذلك لعدم إقتناعى بقدرتى على الإنجاز و خدمة النادى، و ذلك لكونى صريحاً زيادة عن اللازم و لقناعتى بأن أى عمل تطوعى يحتاج إلى مواصفات شخصية غير متوفرة فى شخصى، و لكن لكثرة إلحاح أحد الأصدقاء و لكونى لاعب كرة فى النادى منذ الصغر فقد قبلت التجربة داخل لجنه كرة القدم كأحد أعضائها !! و بعد مرور بضعة أشهر تأكدت لى قناعتى بأنى لا أصلح للعمل العام و بدون ذكر أى تفاصيل أردت فقط أن أبدأ كلامى و إستفساراتى بهذه المقدمة لكى أتساءل عمن يخدم المكان مجاناً و يعطيه من جهده ووقته ، و فى بعض الأحيان من ماله كما هو الحال فى إتحاد الكرة و جميع الإتحادات الرياضية و لجان الألعاب الرياضية المختلفة داخل النوادى و مجالس الإدارات ، ما الذى يجعل هذا المتطوع التحامل على نفسه و صحته إلا إذا كان يستفيد إستفادة كبيرة جداً من موقعه هذا ؟ و إعتراضى هنا ليس على ما سبق “ فكل إناء ينضح بما فيه” ، و لكن إعتراضى على هؤلاء الأشخاص الذين يطلون علينا فى البرامج الرياضية المختلفة “علشان يلبسونا العمه” و يحاولون إقناعنا بأنهم صابرون على تلك الحروب من أجل الأعضاء أو الجمهور إلخ إلخ إلخ “شوية دم بقى “.اا

كلمة عدد يوليو 2010
القصور فى الفكر السياسى
أتعجب كثيراُ كلما رأيت أو سمعت حوارات و أقوال من قبل سياسين و حزبيين حينما يتعرضون و يتكلمون عن حلم التغيير، أتعجب كثيراً من مساندتهم للدكتور البرادعى ، و ذلك لأننى لست ضد الرجل لرجل بل على العكس تماماً ، فإنى أحترمه و أقدره و لكننى أتساءل على أى أساس يختارون و من  ناصرونه!!! و أياً كان اسمه؟ ألا يتوجب على كل من يريد التغيير أو حتى عدم التغييرالإنتظار لسماع برنامج و رؤى و فكر سياسى لسياسات داخلية و خارجية و اضحة تجعلنى أقيم فكر البرادعى أو غيره ؟!! مرة أخرى أنا لست ضد البرادعى و لست ضد من يريد التغيير و لست رجلاً من رجال الحكومة و الحزب الحاكم، و لكنى مصرى يعرف قيمة هذا البلد بكل ما فيه من سلبيات و برغم كل محاولات الضرب تحت الحزام من الخارج و من الداخل ,تبقى مصر هى الأعظم. و يبقى على كل مصرى أياً كانت ميوله أن يحكم العقل و لا ينجرف ليصبح أداةً فى يد حاقد أو كاره أو حتى جاهل. أما السياسيون و المثقفون الذين يرفعون رايات التغيير فأقول لهم مصر أمانة فى أيديكم فلا تضيعوها فإذا كان البرادعى هو الإختيار الأمثل فساندوه و لكن أرجوكم أعطوا الوقت له و لغيره كى نسمع منهم و نتعرف على ما بفكرهم لهذا الوطن لأننا لا نريد أن نختار بعقلية زمن الثورة و أقول للحاقدين و العابثين مصر لن تكون إيراناً أو عراقاً !!!اا
مصر هى مصر البلد الأمين كما قال رب العالمين.اا

ماجد حسني



Share it!

 
Facebook   Twitter   Google Buzz   Digg   LinkedIn   Digg   More...
 


leave a comment on Chairman's Note

 
 
Copyright © 2011 Publications are by Dear Guest DG S.A.E Co. for Publishing, Printing and Distribution. All rights reserved.
Site Designed By Egygo.net, Managed by M3 webz for Web Design Services in Egypt